عُدنا والعودُ أحمدُ ... الرجاء من زوارنا الكرام تزويدنا بالوصلات التي لاتعمل

جديد مدونتنا

إبــحــث عن كتــــاب

الأحد، 30 مايو 2010

كتب لكولن ولسون (18 كتاباً)


عن الكاتب

كولن هنري ولسون (26 يونيو 1931) ولد في ليسستر في انكلترا.لعائلة فقيرة من الطبقة العاملة. تأخر في دخول المدرسة ، و تركها مبكرا في سن السادسة عشر ليساعد والده ، عمل في وظائف مختلفة ساعده بعضها على القراءة في وقت الفراغ ، بسبب من قراءاته المتنوعة و الكثيرة ، نشر مؤلفه الاول ( اللامنتمي )1956 و هو في سن الخامسة و العشرين . و تناول فيه عزلة المبدعين( من شعراء و فلاسفة) عن مجتمعهم و عن اقرانهم و تساؤلاتهم الدائمة ، و عزا ذلك الى الرغبة العميقة في ايجاد دين موضوعي و واضح يمكن له ان ينتقل الى الاخرين ، دون ان يقضوا حياتهم في البحث عنه. كان الكتاب ناجحا جدا ، و حقق اصداء نقدية قوية ، و جعل من الشاب الفقير كولن نجما في دوائر لندن الثقافية ، و صارت اخباره الخاصة تتصدر اعمدة النميمة الصحفية، اثر ذلك على كولن كثيرا و صار يتخذ موقفا من الصحفيين و النقاد ، الذين سرعان ما بادلوه نفس الموقف ، و هاجموا كتابه على اساس انه "مزيف " و ملئ بالنفاق. رغم ذلك ، لا يزال ينظر للكتاب على انه ساهم بشكل اساسي في نشر الفلسفة الوجودية على نطاق واسع في بريطانيا.



نظر الى كولن ولسون ، على انه ينتمي الى مجموعة "الشباب الغاضبين " ، - و هم مجموعة من الشباب المثقف المتمرد قدموا عدة اعمال مسرحية في الخمسينات- رغم ان قليلا جدا كان يربطه بهم من الناحية الفعلية. كتابه الثاني ( الدين و التمرد) 1957 قوبل بهجوم شديد من النقاد الذين كرروا وصفه بالمزيف و الكذاب .كذلك ظل النقاد مع معظم كتبه التالية، لكن الرواج التجاري ظل ملازما لمعظم كتبه التي نالت هجوم النقاد او لا مبالاتهم. واصل ولسن الانتاج دون اهتمام لهجوم النقاد ، و قد تنوعت موضوعات كتبه بين الفلسفة ، و علم النفس الاجرامي ، و الرواية. في الفلسفة اكمل سلسلة اللامنتمي :عصر الهزيمة 1959 ، قوة الحلم 1961 ، اصول الدافع الجنسي 1963 ما بعد اللامنتمي 1965 في الرواية كتب عدة مؤلفات روائية منها : طقوس في الظلام 1960 ، ضياع في سوهو 1961 ، رجل بلا ظل 1963، القفص الزجاجي 1966 ، طفيليات العقل 1967 يربو عدد مؤلفات كولن ولسن الان على المائة كتاب .و قد الفت عنه عدة مؤلفات نقدية .




" اللامنتمي هو الانسان الذي يدرك ماتنهض عليه الحياة الانسانيه من اساس واهٍ ، وهو الذي يشعر بان الاضطراب والفوضويه أكثر عمقاً وتجذراً من النظام الذي يؤمن بهِ قومه .. انه ليس مجنوناً ؟، هو فقط أكثر حساسية من الاشخاص المتفائلين صحيحي العقول .. مشكلته في الاساس هي مشكلة الحرية .. هو يريد أن يكون حراً ويرى أن صحيح العقل ليس حراً، ولا نقصد بالطبع الحرية السياسية ، وانما الحرية بمعناها الروحي العميق .. ان جوهر الدين هو الحرية ولهذا : فغلبا ما نجد اللامنتمي يلجأ الى مثل هذا الحل اذا قـُـيَّـــض لهُ أن يجد حلاً .. !



" كولن ولسن"





طقوس في الظلام
عالم العناكب - البرج

أصول الدافع الجنسي
 
الأستحواذ
الإنسان وقواه الخفية
الجنس والشباب الذكي
الحاسة السادسة
الحالم
الشعر والصوفية
اللامنتمي
إله المتاهه
راسبوتين وسقوط القياصرة
رواية الشك
سقوط الحضارة
عالم العناكب - الدلتا
فكرة الزمان عبر التاريخ
مابعد الحياة
موسوعة الألغاز المستعصية

تجدونها جميعها هنا

قراءة ممتعة

الخميس، 27 مايو 2010

روايات لميلان كونديرا



كائن لاتحتمل خفته

إدوار والله

البطء

المحاورة

المزحة

الهوية

الوصايا المغدورة

رواية الخلود

غراميات مضحكة

فالس الوداع


للتحميل إضغط هنا


قراءة ممتعة نتمناها لكم


الأربعاء، 26 مايو 2010

فن الرواية لميلان كونيدرا



عن الكاتب

ولد ميلان كونيدرا، والذي يعتبر من اهم الكتاب المعاصرين، في الأول من ابريل للعام 1929 لأبٍ وأمٍ تشيكيين. كان والده، لودفيك كونديرا (1891 - 1971) عالم موسيقا ورئيس جامعة برنو. كتب كونديرا بواكير شعرية أثناء المرحلة الثانوية. بعد الحرب العالمية الثانية عمل كتاجر وكعازف على آلة الجاز قبل أن يتابع دراسته في جامعة تشارلز في براغ حيث درس علم الموسيقا والسينما والأدب وعلم الأخلاق. تخرج في العام 1952 وعمل بعدها أستاذاً مساعداً ثم محاضراً لمادة الأدب العالمي في كلية السينما في أكاديمية براغ للفنون التمثيلية. في أثناء هذه الفترة نشر شعراً ومقالاتٍ ومسرحياتٍ والتحق بقسم التحرير في عدد من المجالات الأدبية. انضم كونديرا إلى الحزب الشيوعي العام 1948 تحدوه الحماسة شأنه شأن العديد من المثقفين التشيكيين آنذاك. في العام 1950 تم فصله من الحزب بسبب نزعاته الفردية لكنه عاد للالتحاق بصفوفه ابتداءً من العام 1956 حتى العام 1970. عمل كونديرا خلال خمسينيات القرن الماضي ككاتب ومترجم مقالات ومؤلف مسرحيات ، ونشر في العام 1953 أول دواوينه الشعرية إلا أنه لم يحظ بالاهتمام إلا مع مجموعته القصصية الأولى (غراميات ضاحكة) 1963. بعد الغزو السوفيتي لتشكوسلافاكيا بتاريخ 21 آب أغسطس 1968 فقد كونديرا وظيفته كمدرس بحكم أنه كان من طليعيي الحركة الراديكالية فيما عرف باسم (ربيع براغ) كما منعت كتبه من التداول في المكتبات وفي كل أنحاء البلاد بشكل كامل العام 1970. في لعام 1975 أصبح كونديرا أستاذاً ضيفاً في جامعة رين في بريتاني، فرنسا. وكردة فعل على روايته (كتاب الضحك والنسيان) 1978 تنم إسقاط الجنسية التشيكية عن كونديرا لكنه حصل على الجنسية الفرنسية في العام 1981. منذ العام 1985 أصر كونديرا على إجراء حوارات مكتوبة فقط ذلك بسبب شعوره أنه تم نقله بشكل مغلوط أحياناً إلى اللغات التي ترجمت إليها أعماله، وهو يقول عن هذه النقطة بالتحديد في أحد الحوارات معه (للأسف، فإن من يقومون بترجمة أعمالنا، إنما يخوننا, إنهم لا يجرؤون على ترجمة غير العادي وغير العام في نصوصنا، وهو ما يشكل جوهر تلك النصوص. إنهم يخشون أن يتهمهم النقاد بسوء الترجمة وليحموا أنفسهم يقومون بتسخيفنا). أولى أعماله التي كتبها باللغة الفرنسية كانت (فن الرواية) 1986 ومن بعدها رواية (الخلود) 1988. وبكون كونديرا محاضراً في مادة علوم اللغة المقارنة في جامعة رين لعدة سنوات، تمكن من توقيع عقد مع دار غاليمار الشهيرة ابتداءً من العام 1978 .



[عدل] أهم مؤلفاته

" الروايات "



غراميات مضحكة 1963

المزحة 1965

كتاب الضحك والنسيان 1978

الخلود 1988

البطء

كائن لا تحتمل خفته

الحياة هي في مكان آخر

الجهل
 
المصدر ويكيبيديا
 
 

الجمعة، 14 مايو 2010

267 كتاب من موسوعة عالم المعرفة




عالم المعرفة




حملها جميعها من هنا

1 


2

3

4

المشاركات الشائعة

إخترتنا لكم